عندما كنت في التاسعة او العاشرة من عمري لم افقه شيئاً عن الجنس ولم اعر اهتماماً لعضوي التناسلي ، الذي جعلني انتبه له واتسائل ما هذا؟ وماهي وضيفته غير اخراج البول؟ هو اخي للاسف عندما تحرش بي وقام بلمسه بطريقة غير مباشرة .. حينها لم اشعر بلذة ولا بأي شيء لاني كنت خائفة نوعاً ما .. بعدها بفترة بسيطة قررت ان اكتشف ما هذا وفعلاً تعرف على اجزاءه وتحسست اللذة قليلاً .. ولكن لم يقف الامر على ذلك فقط .. قام اخي المتحرش الاول بإغتصابي ويليه اخي الثاني بإغتصابي ايضاً واخي الثالث القريب لقلبي وصديقي هو ايضاً اغتصبني .. بكيت كثيراً ودخلت في حالة نفسية حيث اكره ان اخرج من الحمام وافضل ان استحم كثيراً على ان أأكل شيئاً .. بما اني في مجتمع يجرّمني انا ك ضحية ويبرّئ المجرم فلم يكن امامي سوى الصمت .. استمر الامر الى عمر ال١٦ وبعدها اصبحت اقوى لـ ان اقول في وجوهم "لااا" انا لا اريد هذا انتم اخوتي كان عليكم ان تكونوا سنداً لي في حال ان تم التحرش بي في الخارج .. ومذ ذلك الوقت وانا كل ما افكر فيه هو الجنس واشباع ذاتي بنفسي .. تصادفت انا والرعشة حين كنت على وشك النوم وضعت يدي على مهبلي وبدأت احركها بجنون وبدون وعي وفجأة تسارعت دقات قلبي وادمعت عيني وبدأت مهبلي ينبض بقوة مجنونة واصبح سروالي مبلل .. حينها نمت من غير ارادة .. وفي اليوم التالي سارعت الى النوم ولم اتعشى لكي اجرب اللذة مرة اخرى


بدأت باكتشاف عضوي الأنثوي من صفوف الإبتدائية. كان للتعرّي والكشف المتخفّي في منتصف الحصص الدراسية أمام الزميلات لذّة مختلفة. كنّا نتحسس أعضاءنا ونداعبها ونتباهى بنمو الشعر. لا انسى حديث إحدى زميلاتي حين قالت: "لا أستطيع أن أنام بدون أن أدخل يدي داخل سروالي الداخلي" تطورت الأزمة حين فهمت أكثر أن الدين يعارض لذّتي هذه. لم أدخل في علاقات لكنني ادمنت الأفلام. استمر اكتشافي لجسدي بمفردي، واستمرت النشوة الوهمية تسكنني مع مزيج من العار والإحراج. إلى أن وصلت يومًا بدون فهم إلى قمة النشوة الجنسية (الأورقازم). صارت عادة غير منقطعة، مُرضية وطبيعية، صرت أتحكم في مشاهدتي للبورن وأحاول تقنينها. يخيفني أحيانًا أنها تكون خياري حين أشعر بالاجهاد والضغط النفسي، لكنها ليست شيئًا يمكن تركه لما تعود عليه من لذة


في سن ١٢ كنت في الشارع ذاهبة للبقالة، وفي منتصف الطريق شعرت بسائل يتسرب مني، جفلت، لم أعتقد أنه بول لإنه بدا وكأنه خرج من منطقة مختلفة، ولم يكن رقيقاً لإنه لم ينساب على فخذي وساقي، عدت للمنزل واكتشفت سائل أبيض كثيف في سروالي الداخلي، لم آكل ذلك اليوم أو أنام جيدًا، كنت أفكر في هذا المرض الذي أصابني وكيف أخبر أمي عنه! لم أخبر أحد بالطبع، بعد ذلك بسنة ولجت عالم الإمتاع الذاتي، أتذكر ذلك اليوم، صباح يوم إجازة، الجميع يغط بالنوم إلا أنا والخادمة، لا أعلم مالذي دفعني لمشاهدة مقاطع قبل حارة على يوتيوب لكني رحت أشاهد الواحد تلو الواحد، وبينما كانت حرارتي ترتفع وشهوتي تزداد شعرت بحاجة ماسة لفرك منطقتي التناسلية، كان شعورًا جديدًا وممتعاً، كان الأمر كاكتشفاف خاصية إمتاع جديدة في جسدك لم تكن تعرفها سابقاً، عالم سحري ممتع، ولإن الخادمة كانت تنظف الغرفة التي كنت فيها فاكتفيت بالمشاهدة ومع ذلك حصلت على نشوتي الآولى، السنوات الخمس أو الست التي تلي هذه كانت ممتلئة بالكثير من الاستمناء، أتذكر في الصف الثالث ثانوي وفي ليلة اختبار نهائي رميت الكتاب بجانبي ورحت استمني المرة تلو المرة طيلة الليل، يخيّل لي أن جموحي آنذاك خفت، أو ربما انضبط، أصبحت أكثر خبرة وعلم ومعرفة وقدرة على الإمتاع لكن بعدد مرات أقل، أما عن جسدي فأنا أتذكر جيدًا في الأعوام التي تلت البلوغ حالة الخجل المريعة التي كانت تنتابني بشأن ثدياي الصغيران، كنت أرفض وبشكل مرضي ارتداء أي ملابس ضيقة وإن حدث وارتديت فإنني لن أستطيع أن أتصرف جيدًا من فرط الخجل، في حياتي الآن لا أرتدي حمالة صدر ويقف ثدياي منتصبان تحت كل قميص ضيق أرتديه.